ماروك نيوز 24
ريان أبو الحقوق
الكل مازال يتتذكر قصة بارون المخدرات منير الرماش الذي جعل من مدينة تطوان مملكته ،إشترى من إشترى من الأمنيين والمسؤولين وتمكن من مراكمة ثروة هائلة في سن صغيرة ،لكن عندما يزيد الطمع عند حده ينقلب لضده ...
فليس ببعيد عن رماش تطوان يظهر رماشا أخر بمدينة الدار البيضاء هذه المرة وبالضبط بمنطقة عين السبع الحي المحمدي وبالضبط المضبوط بدوار الواسطي قرب شركة مارتيني لتوزيع الخمور ..بذاك الدوار الصفيحي هناك كل أشكال المخدرات المطلوبة من حشيش وأقراص مهلوسة على عينك ياتاجر والويل والثبور لمن يتكلم من الساكنة ..اما أمن المنطقة هناك يمر مر الكرام ويوهم نفسه أنه لايرى شيئا طبعا لأن رماش الدوار راش لي راش ..
حتى نوضح لكم المستور ومن خلال بحثنا كصحفيين وتتبعنا لخيوط أكبر مافيا بدأت تشكل خطرا على الدار البيضاء كلها إبتدأت من دوار الواسطي ذاك زعيمها المدعو (خالد وقدي) الملقب (بخرزازة) فهو لا يأبه لأحد وتجارته في صنف المخدرات بكل أنواعها كانت منذ 2009 حتى اليوم وجعل بحنبه مساعدين وهم إخوته (وقدي عبد الرحيم ووقدي عادل) الذين تمكن الباطرون من إدخالهما في لعبته بعد أن ضحكت له الدنيا على حساب أهات المراهقين من الشباب والشابات ليجعل تجارته تلك تصل حتى للمدارس والثانويات ...
فالبارون وقدي خالد في ضرف وجيز صارت له سيارة (أودي) أخر ما غنت السوق ،يأتي بها في الصباح الباكر محملة بمادة الشيرة والقنب الهندي والأقراص المهلوسة يأتي بها للمدعو (فريتشو) الساكن ببراكة يجعلها متجره والكائنة بدوار الواسطي زنقة 9 الرقم 253، وهذا الفريتشو هو من يقوم بتسوية قطع الحشيش وبيعها بالعلالي وله مساعدين يطلق عليهما في ذاك العالم (البلانطوات) وهم سعيد الملقب بسقيفة وربيع الفاني المتواجد بنفس الدوار زنقة 6 محادي لشارع مول الحامض....
فالقضية حامضة وأمثال هؤلاء يقومون بكل ذلك وأمن المنطقة لايدري ،فإن كان لايدري مصيبة وإن كان يدري فالمصيبة أجل ..المهم لخبار عندهم فهم (مالين الوقت) كما يسميهم اعضاء المافيا بذاك الدوار ...
فالإخوة الأعداء وقدي هم من يحضرون المخدرات كما قلنا لفريتشو فيخرج البلانطوات (أي المساعدين) وهم من يتكلفون بالتوزيع والبيع بالدوار وخارج الدوار يخرجون بسيارتهم والإخوة وقدي يراقبونهم من الخلف ممتطين سيارة أخرى ومدججين بكل أنواع الأسلحة البيضاء ولهم سوابق عدلية في سجن عكاشة..
أما رماش المنطقة الباطرون (خالد وقدي) فيأتي والليل قد إنتصف وبالضبط الساعة الواحدة ليلا لأخد عائداته من اليوم الماضي ويضع سلعة جديدة وهكذا تدور الحركة اللتي لهم فيها البركة وتهلك شباب تلك الدور في أكبر فضية لمافيا عناصرها مشبكة ...فالساكنة تشتكي ولكن من سيسمع شكواهم وقد صار الدوار يفرخ اللصوص وقطاع الطرق والموزعين فأصبح الدوار في مملكة وقدي وإخوته وكلنا نتذكر مسلسل الباطنية ..
فوقدي خالد في ظرف وجيز أصبح يملك مقهى بالمحمدية وأخرى ببرشيد طبعا ليجعلهم ستارا ومحلا للتخزين ..وحينما تكون هناك حملة أمنية حسب مصدرنا يعمد بمساعدة امنيين من المنطقة بتلفيق تهمة لأحد المتعاونين معه فيبعثه للسجن ليظل هو بعيدا عن اي متابعة ..فيما نفس المصدر يصرح بكون هناك أحد المسؤولين الأمنيين لمدة 20 سنة وهو يعتبر دراع حماية أمنية لهم وتمكن من شراء مقهى في إسمه وشقق فاخرة ...
فدوار الواسطي ذاك الذي يعتبر النقطة التي أفاضت الكأس مازال أهاليه يترجون رحمة من السماء بعد أن رفع البشر عنهم أيديهم بحيث مازالوا يرفعون أكفهم للسماء يدعون على رئيس المجلس البلدي لعين السبع عبد الرزاق أفيلال الذي أكل ميزانية المشروع الذي كان مخصصا لهم ..وحتى يحبك اللعبة غير له الإسم من دوار الواسطي لدوار سي حمان الفطواكي ،ولمدة 40 سنة وكريان الواسطي هناك بمحادات السكة الحديدية وساكنته تعيش الفقر والهشاشة ولا أحد يستقبل شكاياتهم ليظل وقدي خالد وأوعدي يشكلون به مافيا للمخدرات متغلغلين داخل اغلب الأجهزة بالمنطقة وربما بناية المركب الثقافي الكبير هناك بالخي المحمدي التي أصبحت خرابا أكبر شاهد لأكبر عصابة بأقدم حي يعمل على إخراج أكبر المجرمين ...
marocnews24press@gmail.com
ريان أبو الحقوق
الكل مازال يتتذكر قصة بارون المخدرات منير الرماش الذي جعل من مدينة تطوان مملكته ،إشترى من إشترى من الأمنيين والمسؤولين وتمكن من مراكمة ثروة هائلة في سن صغيرة ،لكن عندما يزيد الطمع عند حده ينقلب لضده ...
فليس ببعيد عن رماش تطوان يظهر رماشا أخر بمدينة الدار البيضاء هذه المرة وبالضبط بمنطقة عين السبع الحي المحمدي وبالضبط المضبوط بدوار الواسطي قرب شركة مارتيني لتوزيع الخمور ..بذاك الدوار الصفيحي هناك كل أشكال المخدرات المطلوبة من حشيش وأقراص مهلوسة على عينك ياتاجر والويل والثبور لمن يتكلم من الساكنة ..اما أمن المنطقة هناك يمر مر الكرام ويوهم نفسه أنه لايرى شيئا طبعا لأن رماش الدوار راش لي راش ..
حتى نوضح لكم المستور ومن خلال بحثنا كصحفيين وتتبعنا لخيوط أكبر مافيا بدأت تشكل خطرا على الدار البيضاء كلها إبتدأت من دوار الواسطي ذاك زعيمها المدعو (خالد وقدي) الملقب (بخرزازة) فهو لا يأبه لأحد وتجارته في صنف المخدرات بكل أنواعها كانت منذ 2009 حتى اليوم وجعل بحنبه مساعدين وهم إخوته (وقدي عبد الرحيم ووقدي عادل) الذين تمكن الباطرون من إدخالهما في لعبته بعد أن ضحكت له الدنيا على حساب أهات المراهقين من الشباب والشابات ليجعل تجارته تلك تصل حتى للمدارس والثانويات ...
فالبارون وقدي خالد في ضرف وجيز صارت له سيارة (أودي) أخر ما غنت السوق ،يأتي بها في الصباح الباكر محملة بمادة الشيرة والقنب الهندي والأقراص المهلوسة يأتي بها للمدعو (فريتشو) الساكن ببراكة يجعلها متجره والكائنة بدوار الواسطي زنقة 9 الرقم 253، وهذا الفريتشو هو من يقوم بتسوية قطع الحشيش وبيعها بالعلالي وله مساعدين يطلق عليهما في ذاك العالم (البلانطوات) وهم سعيد الملقب بسقيفة وربيع الفاني المتواجد بنفس الدوار زنقة 6 محادي لشارع مول الحامض....
فالقضية حامضة وأمثال هؤلاء يقومون بكل ذلك وأمن المنطقة لايدري ،فإن كان لايدري مصيبة وإن كان يدري فالمصيبة أجل ..المهم لخبار عندهم فهم (مالين الوقت) كما يسميهم اعضاء المافيا بذاك الدوار ...
فالإخوة الأعداء وقدي هم من يحضرون المخدرات كما قلنا لفريتشو فيخرج البلانطوات (أي المساعدين) وهم من يتكلفون بالتوزيع والبيع بالدوار وخارج الدوار يخرجون بسيارتهم والإخوة وقدي يراقبونهم من الخلف ممتطين سيارة أخرى ومدججين بكل أنواع الأسلحة البيضاء ولهم سوابق عدلية في سجن عكاشة..
أما رماش المنطقة الباطرون (خالد وقدي) فيأتي والليل قد إنتصف وبالضبط الساعة الواحدة ليلا لأخد عائداته من اليوم الماضي ويضع سلعة جديدة وهكذا تدور الحركة اللتي لهم فيها البركة وتهلك شباب تلك الدور في أكبر فضية لمافيا عناصرها مشبكة ...فالساكنة تشتكي ولكن من سيسمع شكواهم وقد صار الدوار يفرخ اللصوص وقطاع الطرق والموزعين فأصبح الدوار في مملكة وقدي وإخوته وكلنا نتذكر مسلسل الباطنية ..
فوقدي خالد في ظرف وجيز أصبح يملك مقهى بالمحمدية وأخرى ببرشيد طبعا ليجعلهم ستارا ومحلا للتخزين ..وحينما تكون هناك حملة أمنية حسب مصدرنا يعمد بمساعدة امنيين من المنطقة بتلفيق تهمة لأحد المتعاونين معه فيبعثه للسجن ليظل هو بعيدا عن اي متابعة ..فيما نفس المصدر يصرح بكون هناك أحد المسؤولين الأمنيين لمدة 20 سنة وهو يعتبر دراع حماية أمنية لهم وتمكن من شراء مقهى في إسمه وشقق فاخرة ...
فدوار الواسطي ذاك الذي يعتبر النقطة التي أفاضت الكأس مازال أهاليه يترجون رحمة من السماء بعد أن رفع البشر عنهم أيديهم بحيث مازالوا يرفعون أكفهم للسماء يدعون على رئيس المجلس البلدي لعين السبع عبد الرزاق أفيلال الذي أكل ميزانية المشروع الذي كان مخصصا لهم ..وحتى يحبك اللعبة غير له الإسم من دوار الواسطي لدوار سي حمان الفطواكي ،ولمدة 40 سنة وكريان الواسطي هناك بمحادات السكة الحديدية وساكنته تعيش الفقر والهشاشة ولا أحد يستقبل شكاياتهم ليظل وقدي خالد وأوعدي يشكلون به مافيا للمخدرات متغلغلين داخل اغلب الأجهزة بالمنطقة وربما بناية المركب الثقافي الكبير هناك بالخي المحمدي التي أصبحت خرابا أكبر شاهد لأكبر عصابة بأقدم حي يعمل على إخراج أكبر المجرمين ...
marocnews24press@gmail.com
