اللجنة المحلية للتضامن مع المعتقلين السياسيين بمراكش – بيان للرأي العام-
In Uncategorized on يناير 2, 2009 at 7:43 م
اللجنة المحلية للتضامن مع المعتقلين السياسيين بمراكش
بيان للرأي العام
على إثر العدوان الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني البطل في قطاع غزة، انطلقت موجة من الغضب الشعبي التضامني العارم. لتطال كافة ربوع الوطن المغربي، لتؤكد التضامن الدائم و المستمر للشعب المغربي مع الشعب الفلسطيني و مقاومته الباسلة، في مجابهة الاحتلال الصهيوني الفاشي، و المبارك من جانب الامبريالية العالمية و على رأسها الولايات المتحدة الامريكية و الأنظمة العميلة داخل الوطن العربي. و إذا كانت الحركة الطلابية بموقع مراكش جزأ لا يتجزأ من رقعة هذا الغضب الشعبي التضامني و في قلبه. فقد بادرت و منذ الساعات الأولى لانطلاقة هذا العدوان الغاشم إلى تنظيم تظاهرات و مسيرات، للتعبير عن التضامن المبدئي و اللا مشروط مع الشعب الفلسطيني المقاوم، جوبهت بتدخل قمعي همجي من جانب قوات القمع، بهدف كسر هاته الأشكال و تفريق الطلاب و ذلك يوم 27/12/2008. أسفر هذا التدخل الوحشي عن اعتقال الطالبة ” مريم بو حمو” الشاهدة الوحيدة في ملف الرفيقة المعتقلة زهرة بودكور، بالاضافة الى اعتقال 8 طلاب آخرين تم الافراج المؤقت عنهم بعد التنكيل بهم و تعذيبهم داخل مخفر كوميسارية جامع الفنا، و الاحتفاظ بالطالب ” موميا محمد” رهن الاعتقال الاحتياطي. و في اليوم الموالي 28/12/2008 و استجابة للنداء الذي أطلقة “تجمع اليسار الديموقراطي” للتضامن مع الشعب الفلسطيني بساحة باب دكالة بمراكش، نظم الاتحاد الوطني لطلبة المغرب مسيرة حاشدة بالتنسيق مع عائلات المعتقلين السياسيين و الالتحاق بهذه الوقفة التضامنية. و مع انتهاء هذا الشكل النضالي توجه الطلبة نحو الحرم الجامعي بأعداد هائلة، الأمر الذي أغاظ قوات القمع و دفعها للإنقضاض على هذه المسيرة الطلابية على الرغم من سلميتها، و اعتماد كل أشكال القمع الهمجي الدموي ” هروات متبثة بالمسامير، السواطير، القضبان الحديدية، الغازات المسيلة للدموع…” في حق الطلبة العزل، مما أسفر عن وقوع إصابات بليغة في صفوف العشرات من الطلبة، بين كسور و جروح غائرة… حيث حالات البعض منهم حرجة مما أدى إلى استشهاد الطالب عبد الرزاق الأكاديري الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى بن طفيل صباح الأربعاء 31/12/2008 . حيث تمادى النظام القائم – بعد اغتياله بدماء باردة – في إخفاء معالم جريمته الشنعاء بالتستر عن وفاته، و الإمعان في الاستخفاف بمشاعر عائلته المكلومة بالتماطل في تسليم جثمانه الطاهر لها. و عدم السماح لها بالقيام بمراسيم دفنه. و في نفس اليوم بالذات تم اعتقال أحد أفراد عائلات المعتقلين السياسيين، توفيق الشويني أخو المعتقلين السياسيين مراد الشويني و عثمان الشويني، اللذان ينتظران بدورهما و بمعية رفاقهم المعتقلين السياسيين “مجموعة زهور”: محاكمة صورية يومه08/01/2009 يدشن بها النظام القائم بالمغرب سنته الجديدة. و بهاته المناسبة نهيب بكافة المناضلين(ات) و الهيئات السياسية و الحقوقية للحضور للدعم والمؤازرة من أجل إطلاق سراحهم الفوري و بدون قيد أو شرط.
و إذ ندين بشدة كلجنة محلية للتضامن مع المعتقلين السياسيين بمراكش جريمة الاغتيال الشنعاء التي ارتكبها النظام في حق المناضل الشهيد عبد الرزاق الأكاديري نعلن مايلي:
ـ تعازينا الحارة لعائلة الشهيد عبد الرزاق الأكاديري المكلومة.
ـ إدانتنا الشديدة للتدخل الهمجي الوحشي في حق الطلاب العزل
ـ إدانتنا لمسلسل الاعتقالات الذي يطال المناضلين الطلاب الشرفاء
ـ إدانتنا لاعتقال أحد أفراد عائلات المعتقلين السياسيين توفيق الشويني
ـ مطالبتنا بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين و وقف المتابعات في حق مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
ـ مطالبتنا برفع العسكرة عن الجامعة و ضمان الحريات السياسية و النقابية
ـ دعوتنا لكافة المناضلين و المناضلات و الهيئات السياسية و الحقوقية للحضور يوم 08/01/2008 لمؤازرة المعتقلين السياسيين بمراكش من أجل إطلاق سراحهم.
ـ إدانتنا للهجمة الصهيونية الوحشية الغادرة على الشعب الفلسطيني .
ـ تضامننا المبدئي و اللامشروط مع الشعب الفلسطيني البطل.
و دمتم للنضال أوفياء
و عاشت لجنة التضامن صامدة و مناضلة
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي
بــــيــــان الــــشــــهــــــادة
في الوقت الذي تغتال فيه الصهيونية الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة ، يعمل النظام الصهيوني القائم بالمغرب على تثبيت و تأكيد المزيد من ولائه للإمبريالية ، وعلى نفس نهج الصهيونية في تقتيل أبناء الشعب المغربي الفاضحين لحقيقة محاولات النظام إفراغ القضية الفلسطينية من مضمونها الحقيقي ، و خير دليل على ذلك الاغتيالات في صفوف الحركة الطلابية خلال السبعينات و الثمانينات ( الشهيد محمد كرينة ،الشهيدة زبيدة خليفة ، سعاد السعيدي ، عادل الأجراوي.) كل هؤلاء الشهداء سجلوا أسماءهم ضمن لائحة من فضحوا تآمر النظام القائم بالمغرب مع التحالف الثلاثي الامبريالي الصهيوني الرجعي ، لتستمر الحركة الطلابية في المزيد من السير على درب الشهداء ، و هذا بالضبط ما أكدته النضالات التضامنية للشعب المغربي في كافة أنحاء هذا الوطن الجريح ، و في مقدمتها طبعا الحركة الطلابية في جل المواقع الجامعية و على رأسها موقع مراكش الصامد ، ففي الوقت الذي انخرط فيه المناضلين بمعية الجماهير الطلابية للتنديد بجرائم الامبريالية ضد الشعب الفلسطيني في أول تظاهرة تضامنية مع شهداء غزة في العالم ، يأبى النظام الرجعي و كعادته إلا الاتجاه إلى القمع و الاعتقال في حق الطلاب و عائلات معتقلي انتفاضة 14/15 ماي 2008 ، لتدخل الجماهير الطلابية في سلسلة من المواجهات الدموية ليومين على التوالي – السبت و الأحد 27/28/ دجنبر 2008 – مما خلف مزيدا من المعتقلين و المعطوبين و الجرحى و شهيد آخر ينضاف إلى قائمة شهداء القضية الفلسطينية.
إنه الرفيق عبد الرزاق الكاديري مناضل فصيل النهج الديمقراطي القاعدي و هو من مواليد 28/07/ 1987 ب أحد سيدي عبد الله غيات بمراكش.
يدرس بالسنة الثانية قانون خاص ، عرف بنضاله إلى جانب رفاقه بالنهج الديمقراطي القاعدي ، التحق بكلية الحقوق بالموسم الجامعي 2007/2008 و هو الموسم الجامعي الذي عرف أقوى معركة شهدتها الحركة الطلابية في مواجهة الميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع ، تمكن رفقة مناضلين آخرين من فتح أول حلقية نقاش بعد القمع الأسود الذي عرفه الموقع في 14/15/ماي ، و هو ما فسح المجال لالتحاق باقي المناضلين بالساحة الجامعية رغم مذكرات البحث الصادرة في حقهم .
أما خلال هذه السنة فالشهيد التحق بنضالات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منذ بداية الموسم الجامعي ، و ساهم بشكل فعال في الدعاية للخطوات النضالية التي أقدم عليها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بقيادة الفصيل الثوري ( اقتحام الحي الجامعي / المواجهات مع قوات القمع / مقاطعات الامتحانات و الدروس…) .
قام بتسيير التظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمعية رفاقه في النهج الديمقراطي القاعدي يوم السبت و التي توجت بمواجهات مع قوات القمع ، نتج عنها اعتقال ثمانية طلبة و رفيقة ، و في اليوم الموالي التحق بالتظاهرة الأخرى التضامنية كذلك مع الشعب الفلسطيني و المنددة باعتقال المناضلين ، توجت هي الأخرى بمواجهات كان للرفيق عبد الرزاق الكاديري دور مهم فيها رفقة المناضلين خصوصا المواجهات التي شهدتها الأحياء المجاورة للمركب الجامعي ، قبل أن تحاصرهم قوات القمع بإحدى الأزقة بالوحدة الثالثة ، حيث تلقى عدة ضربات على مستوى الرأس من طرف مجموعة عناصر من قوات القمع تحت إمرة المدعو ( محمد طوال نائب والي الأمن ) ، أصيب على إثرها الشهيد بنزيف داخلي على مستوى الرأس ليلفظ أنفاسه الأخيرة على الساعة الرابعة صباحا من يوم الاثنين 28/12/2008 . و من أجل إخفاء معالم جريمته قام النظام القائم باختطاف جثثه من داخل مستشفى ابن طفيل و رفضه إعطاء أي معلومات لعائلته تحت ذريعة أن هذا الاسم غير موجود في سجلات المستشفى ، و للإشارة سبق لعائلته أن تلقت معلومات من داخل المستشفى تفيد بأنه داخل العناية المركزة ، قبل نأنــتللالا أن تفاجئ بأن ابنها لم يعد داخل المستشفى و هي محاولة أخرى من النظام القائم لإخفاء هوية الشهيد كما فعل مع الشهيد الدمناتي و باقي شهداء الشعب المغربي.
و في الأخير نعلن فصيل النهج الديمقراطي القاعدي :
- تعازينا الحارة لعائلة رفيقنا الشهيد .
- تنديدنا باغتيال رفيقنا عبد الرزاق الكاديري .
- تنديدنا بالمجازر التي ترتكبها الصهيونية بفلسطين و الصهيونية بالمغرب .
- تنديدنا باعتقال توفيق الشويني أحد أفراد عائلات معتقلي انتفاضة 14/15/ ماي 2008 .
- تضامننا مع القضية الفلسطينية قضيتنا الوطنية .
- عزمنا النضال حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين .
- دعوتنا كافة المواقع الجامعية التحرك العاجل ضدا على هجمات النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
مراكش 01/01/2009
بيان استشهاد الرفيق عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية بموقع مراكش
بلاغ الشهادة
2009 / 1 / 1
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب جامعة القاضي عياض
مراكش
بلاغ الشهادة
ليكن في علم كافة الجماهير الطلابية و الشعبية في كافة المواقع ، أنه على مستوى الأمس استشهد الرفيق عبد الرزاق الكادري أحد مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي، اثر المواجهة الدموية بموقع مراكش يوم الاحد، التي خلفت شهيد و اصابات خطيرة في صفوف المناضلين وكذلك معتقلين على رأسهم الرفيق توفيق الشويني.
وقد تعرض الرفيق لإصابة خطيرة على مستوى رأسه من طرف قوات القمع الهمجية ، أجهزة النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
و قد عمل النظام على اخفاء جثمان الشهيد، وكذلك عرف مستشفى ابن طفيل تطويقا شاملا .
على دربك يا شهيد نحن سائرون و نقسم أن نثأر لدمائك الزكية
روابط صورة الشهيد
2009 / 1 / 1
روابط صورة الشهيد:
http://upload.all-patch.org/images/1162martyr palestine.jpg
http://upload.all-patch.org/images/32199clip_image002.jpg
http://upload.all-patch.org/images/30345martyr.jpg
بيان استشهاد الرفيق عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية بموقع مراكش
2009 / 1 / 1
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي
بيان الشهادة
في الوقت الذي تغتال فيه الصهيونية الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة ، يعمل النظام الصهيوني القائم بالمغرب على تثبيت و تأكيد المزيد من ولائه للإمبريالية ، وعلى نفس نهج الصهيونية في تقتيل أبناء الشعب المغربي الفاضحين لحقيقة محاولات النظام إفراغ القضية الفلسطينية من مضمونها الحقيقي ، و خير دليل على ذلك الاغتيالات في صفوف الحركة الطلابية خلال السبعينات و الثمانينات ( الشهيد محمد كرينة ،الشهيدة زبيدة خليفة ، سعاد السعيدي ، عادل الأجراوي.) كل هؤلاء الشهداء سجلوا أسماءهم ضمن لائحة من فضحوا تآمر النظام القائم بالمغرب مع التحالف الثلاثي الامبريالي الصهيوني الرجعي ، لتستمر الحركة الطلابية في المزيد من السير على درب الشهداء ، و هذا بالضبط ما أكدته النضالات التضامنية للشعب المغربي في كافة أنحاء هذا الوطن الجريح ، و في مقدمتها طبعا الحركة الطلابية في جل المواقع الجامعية و على رأسها موقع مراكش الصامد ، ففي الوقت الذي انخرط فيه المناضلين بمعية الجماهير الطلابية للتنديد بجرائم الامبريالية ضد الشعب الفلسطيني في أول تظاهرة تضامنية مع شهداء غزة في العالم ، يأبى النظام الرجعي و كعادته إلا الاتجاه إلى القمع و الاعتقال في حق الطلاب و عائلات معتقلي انتفاضة 14/15 ماي 2008 ، لتدخل الجماهير الطلابية في سلسلة من المواجهات الدموية ليومين على التوالي – السبت و الأحد 27/28/ دجنبر 2008 – مما خلف مزيدا من المعتقلين و المعطوبين و الجرحى و شهيد آخر ينضاف إلى قائمة شهداء القضية الفلسطينية.
إنه الرفيق عبد الرزاق الكاديري مناضل فصيل النهج الديمقراطي القاعدي و هو من مواليد 28/07/ 1987 ب أحد سيدي عبد الله غيات بمراكش.
يدرس بالسنة الثانية قانون خاص ، عرف بنضاله إلى جانب رفاقه بالنهج الديمقراطي القاعدي ، التحق بكلية الحقوق بالموسم الجامعي 2007/2008 و هو الموسم الجامعي الذي عرف أقوى معركة شهدتها الحركة الطلابية في مواجهة الميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع ، تمكن رفقة مناضلين آخرين من فتح أول حلقية نقاش بعد القمع الأسود الذي عرفه الموقع في 14/15/ماي ، و هو ما فسح المجال لالتحاق باقي المناضلين بالساحة الجامعية رغم مذكرات البحث الصادرة في حقهم .
أما خلال هذه السنة فالشهيد التحق بنضالات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منذ بداية الموسم الجامعي ، و ساهم بشكل فعال في الدعاية للخطوات النضالية التي أقدم عليها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بقيادة الفصيل الثوري ( اقتحام الحي الجامعي / المواجهات مع قوات القمع / مقاطعات الامتحانات و الدروس...) .
قام بتسيير التظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمعية رفاقه في النهج الديمقراطي القاعدي يوم السبت و التي توجت بمواجهات مع قوات القمع ، نتج عنها اعتقال ثمانية طلبة و رفيقة ، و في اليوم الموالي التحق بالتظاهرة الأخرى التضامنية كذلك مع الشعب الفلسطيني و المنددة باعتقال المناضلين ، توجت هي الأخرى بمواجهات كان للرفيق عبد الرزاق الكاديري دور مهم فيها رفقة المناضلين خصوصا المواجهات التي شهدتها الأحياء المجاورة للمركب الجامعي ، قبل أن تحاصرهم قوات القمع بإحدى الأزقة بالوحدة الثالثة ، حيث تلقى عدة ضربات على مستوى الرأس من طرف مجموعة عناصر من قوات القمع تحت إمرة المدعو ( محمد طوال نائب والي الأمن ) ، أصيب على إثرها الشهيد بنزيف داخلي على مستوى الرأس ليلفظ أنفاسه الأخيرة على الساعة الرابعة صباحا من يوم الاثنين 28/12/2008 . و من أجل إخفاء معالم جريمته قام النظام القائم باختطاف جثثه من داخل مستشفى ابن طفيل و رفضه إعطاء أي معلومات لعائلته تحت ذريعة أن هذا الاسم غير موجود في سجلات المستشفى ، و للإشارة سبق لعائلته أن تلقت معلومات من داخل المستشفى تفيد بأنه داخل العناية المركزة ، قبل أن تفاجئ بأن ابنها لم يعد داخل المستشفى و هي محاولة أخرى من النظام القائم لإخفاء هوية الشهيد كما فعل مع الشهيد الدمناتي و باقي شهداء الشعب المغربي.
و في الأخير نعلن فصيل النهج الديمقراطي القاعدي :
- تعازينا الحارة لعائلة رفيقنا الشهيد .
- تنديدنا باغتيال رفيقنا عبد الرزاق الكاديري .
- تنديدنا بالمجازر التي ترتكبها الصهيونية بفلسطين و الصهيونية بالمغرب .
- تنديدنا باعتقال توفيق الشويني أحد أفراد عائلات معتقلي انتفاضة 14/15/ ماي 2008 .
- تضامننا مع القضية الفلسطينية قضيتنا الوطنية .
- عزمنا النضال حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين .
- دعوتنا كافة المواقع الجامعية التحرك العاجل ضدا على هجمات النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
مراكش 01/01/2009
المصدر : النهج الديمقراطي القاعدي
In Uncategorized on يناير 2, 2009 at 7:43 م
اللجنة المحلية للتضامن مع المعتقلين السياسيين بمراكش
بيان للرأي العام
على إثر العدوان الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني البطل في قطاع غزة، انطلقت موجة من الغضب الشعبي التضامني العارم. لتطال كافة ربوع الوطن المغربي، لتؤكد التضامن الدائم و المستمر للشعب المغربي مع الشعب الفلسطيني و مقاومته الباسلة، في مجابهة الاحتلال الصهيوني الفاشي، و المبارك من جانب الامبريالية العالمية و على رأسها الولايات المتحدة الامريكية و الأنظمة العميلة داخل الوطن العربي. و إذا كانت الحركة الطلابية بموقع مراكش جزأ لا يتجزأ من رقعة هذا الغضب الشعبي التضامني و في قلبه. فقد بادرت و منذ الساعات الأولى لانطلاقة هذا العدوان الغاشم إلى تنظيم تظاهرات و مسيرات، للتعبير عن التضامن المبدئي و اللا مشروط مع الشعب الفلسطيني المقاوم، جوبهت بتدخل قمعي همجي من جانب قوات القمع، بهدف كسر هاته الأشكال و تفريق الطلاب و ذلك يوم 27/12/2008. أسفر هذا التدخل الوحشي عن اعتقال الطالبة ” مريم بو حمو” الشاهدة الوحيدة في ملف الرفيقة المعتقلة زهرة بودكور، بالاضافة الى اعتقال 8 طلاب آخرين تم الافراج المؤقت عنهم بعد التنكيل بهم و تعذيبهم داخل مخفر كوميسارية جامع الفنا، و الاحتفاظ بالطالب ” موميا محمد” رهن الاعتقال الاحتياطي. و في اليوم الموالي 28/12/2008 و استجابة للنداء الذي أطلقة “تجمع اليسار الديموقراطي” للتضامن مع الشعب الفلسطيني بساحة باب دكالة بمراكش، نظم الاتحاد الوطني لطلبة المغرب مسيرة حاشدة بالتنسيق مع عائلات المعتقلين السياسيين و الالتحاق بهذه الوقفة التضامنية. و مع انتهاء هذا الشكل النضالي توجه الطلبة نحو الحرم الجامعي بأعداد هائلة، الأمر الذي أغاظ قوات القمع و دفعها للإنقضاض على هذه المسيرة الطلابية على الرغم من سلميتها، و اعتماد كل أشكال القمع الهمجي الدموي ” هروات متبثة بالمسامير، السواطير، القضبان الحديدية، الغازات المسيلة للدموع…” في حق الطلبة العزل، مما أسفر عن وقوع إصابات بليغة في صفوف العشرات من الطلبة، بين كسور و جروح غائرة… حيث حالات البعض منهم حرجة مما أدى إلى استشهاد الطالب عبد الرزاق الأكاديري الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى بن طفيل صباح الأربعاء 31/12/2008 . حيث تمادى النظام القائم – بعد اغتياله بدماء باردة – في إخفاء معالم جريمته الشنعاء بالتستر عن وفاته، و الإمعان في الاستخفاف بمشاعر عائلته المكلومة بالتماطل في تسليم جثمانه الطاهر لها. و عدم السماح لها بالقيام بمراسيم دفنه. و في نفس اليوم بالذات تم اعتقال أحد أفراد عائلات المعتقلين السياسيين، توفيق الشويني أخو المعتقلين السياسيين مراد الشويني و عثمان الشويني، اللذان ينتظران بدورهما و بمعية رفاقهم المعتقلين السياسيين “مجموعة زهور”: محاكمة صورية يومه08/01/2009 يدشن بها النظام القائم بالمغرب سنته الجديدة. و بهاته المناسبة نهيب بكافة المناضلين(ات) و الهيئات السياسية و الحقوقية للحضور للدعم والمؤازرة من أجل إطلاق سراحهم الفوري و بدون قيد أو شرط.
و إذ ندين بشدة كلجنة محلية للتضامن مع المعتقلين السياسيين بمراكش جريمة الاغتيال الشنعاء التي ارتكبها النظام في حق المناضل الشهيد عبد الرزاق الأكاديري نعلن مايلي:
ـ تعازينا الحارة لعائلة الشهيد عبد الرزاق الأكاديري المكلومة.
ـ إدانتنا الشديدة للتدخل الهمجي الوحشي في حق الطلاب العزل
ـ إدانتنا لمسلسل الاعتقالات الذي يطال المناضلين الطلاب الشرفاء
ـ إدانتنا لاعتقال أحد أفراد عائلات المعتقلين السياسيين توفيق الشويني
ـ مطالبتنا بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين و وقف المتابعات في حق مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
ـ مطالبتنا برفع العسكرة عن الجامعة و ضمان الحريات السياسية و النقابية
ـ دعوتنا لكافة المناضلين و المناضلات و الهيئات السياسية و الحقوقية للحضور يوم 08/01/2008 لمؤازرة المعتقلين السياسيين بمراكش من أجل إطلاق سراحهم.
ـ إدانتنا للهجمة الصهيونية الوحشية الغادرة على الشعب الفلسطيني .
ـ تضامننا المبدئي و اللامشروط مع الشعب الفلسطيني البطل.
و دمتم للنضال أوفياء
و عاشت لجنة التضامن صامدة و مناضلة
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي
بــــيــــان الــــشــــهــــــادة
في الوقت الذي تغتال فيه الصهيونية الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة ، يعمل النظام الصهيوني القائم بالمغرب على تثبيت و تأكيد المزيد من ولائه للإمبريالية ، وعلى نفس نهج الصهيونية في تقتيل أبناء الشعب المغربي الفاضحين لحقيقة محاولات النظام إفراغ القضية الفلسطينية من مضمونها الحقيقي ، و خير دليل على ذلك الاغتيالات في صفوف الحركة الطلابية خلال السبعينات و الثمانينات ( الشهيد محمد كرينة ،الشهيدة زبيدة خليفة ، سعاد السعيدي ، عادل الأجراوي.) كل هؤلاء الشهداء سجلوا أسماءهم ضمن لائحة من فضحوا تآمر النظام القائم بالمغرب مع التحالف الثلاثي الامبريالي الصهيوني الرجعي ، لتستمر الحركة الطلابية في المزيد من السير على درب الشهداء ، و هذا بالضبط ما أكدته النضالات التضامنية للشعب المغربي في كافة أنحاء هذا الوطن الجريح ، و في مقدمتها طبعا الحركة الطلابية في جل المواقع الجامعية و على رأسها موقع مراكش الصامد ، ففي الوقت الذي انخرط فيه المناضلين بمعية الجماهير الطلابية للتنديد بجرائم الامبريالية ضد الشعب الفلسطيني في أول تظاهرة تضامنية مع شهداء غزة في العالم ، يأبى النظام الرجعي و كعادته إلا الاتجاه إلى القمع و الاعتقال في حق الطلاب و عائلات معتقلي انتفاضة 14/15 ماي 2008 ، لتدخل الجماهير الطلابية في سلسلة من المواجهات الدموية ليومين على التوالي – السبت و الأحد 27/28/ دجنبر 2008 – مما خلف مزيدا من المعتقلين و المعطوبين و الجرحى و شهيد آخر ينضاف إلى قائمة شهداء القضية الفلسطينية.
إنه الرفيق عبد الرزاق الكاديري مناضل فصيل النهج الديمقراطي القاعدي و هو من مواليد 28/07/ 1987 ب أحد سيدي عبد الله غيات بمراكش.
يدرس بالسنة الثانية قانون خاص ، عرف بنضاله إلى جانب رفاقه بالنهج الديمقراطي القاعدي ، التحق بكلية الحقوق بالموسم الجامعي 2007/2008 و هو الموسم الجامعي الذي عرف أقوى معركة شهدتها الحركة الطلابية في مواجهة الميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع ، تمكن رفقة مناضلين آخرين من فتح أول حلقية نقاش بعد القمع الأسود الذي عرفه الموقع في 14/15/ماي ، و هو ما فسح المجال لالتحاق باقي المناضلين بالساحة الجامعية رغم مذكرات البحث الصادرة في حقهم .
أما خلال هذه السنة فالشهيد التحق بنضالات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منذ بداية الموسم الجامعي ، و ساهم بشكل فعال في الدعاية للخطوات النضالية التي أقدم عليها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بقيادة الفصيل الثوري ( اقتحام الحي الجامعي / المواجهات مع قوات القمع / مقاطعات الامتحانات و الدروس…) .
قام بتسيير التظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمعية رفاقه في النهج الديمقراطي القاعدي يوم السبت و التي توجت بمواجهات مع قوات القمع ، نتج عنها اعتقال ثمانية طلبة و رفيقة ، و في اليوم الموالي التحق بالتظاهرة الأخرى التضامنية كذلك مع الشعب الفلسطيني و المنددة باعتقال المناضلين ، توجت هي الأخرى بمواجهات كان للرفيق عبد الرزاق الكاديري دور مهم فيها رفقة المناضلين خصوصا المواجهات التي شهدتها الأحياء المجاورة للمركب الجامعي ، قبل أن تحاصرهم قوات القمع بإحدى الأزقة بالوحدة الثالثة ، حيث تلقى عدة ضربات على مستوى الرأس من طرف مجموعة عناصر من قوات القمع تحت إمرة المدعو ( محمد طوال نائب والي الأمن ) ، أصيب على إثرها الشهيد بنزيف داخلي على مستوى الرأس ليلفظ أنفاسه الأخيرة على الساعة الرابعة صباحا من يوم الاثنين 28/12/2008 . و من أجل إخفاء معالم جريمته قام النظام القائم باختطاف جثثه من داخل مستشفى ابن طفيل و رفضه إعطاء أي معلومات لعائلته تحت ذريعة أن هذا الاسم غير موجود في سجلات المستشفى ، و للإشارة سبق لعائلته أن تلقت معلومات من داخل المستشفى تفيد بأنه داخل العناية المركزة ، قبل نأنــتللالا أن تفاجئ بأن ابنها لم يعد داخل المستشفى و هي محاولة أخرى من النظام القائم لإخفاء هوية الشهيد كما فعل مع الشهيد الدمناتي و باقي شهداء الشعب المغربي.
و في الأخير نعلن فصيل النهج الديمقراطي القاعدي :
- تعازينا الحارة لعائلة رفيقنا الشهيد .
- تنديدنا باغتيال رفيقنا عبد الرزاق الكاديري .
- تنديدنا بالمجازر التي ترتكبها الصهيونية بفلسطين و الصهيونية بالمغرب .
- تنديدنا باعتقال توفيق الشويني أحد أفراد عائلات معتقلي انتفاضة 14/15/ ماي 2008 .
- تضامننا مع القضية الفلسطينية قضيتنا الوطنية .
- عزمنا النضال حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين .
- دعوتنا كافة المواقع الجامعية التحرك العاجل ضدا على هجمات النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
مراكش 01/01/2009
بيان استشهاد الرفيق عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية بموقع مراكش
بلاغ الشهادة
2009 / 1 / 1
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب جامعة القاضي عياض
مراكش
بلاغ الشهادة
ليكن في علم كافة الجماهير الطلابية و الشعبية في كافة المواقع ، أنه على مستوى الأمس استشهد الرفيق عبد الرزاق الكادري أحد مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي، اثر المواجهة الدموية بموقع مراكش يوم الاحد، التي خلفت شهيد و اصابات خطيرة في صفوف المناضلين وكذلك معتقلين على رأسهم الرفيق توفيق الشويني.
وقد تعرض الرفيق لإصابة خطيرة على مستوى رأسه من طرف قوات القمع الهمجية ، أجهزة النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
و قد عمل النظام على اخفاء جثمان الشهيد، وكذلك عرف مستشفى ابن طفيل تطويقا شاملا .
على دربك يا شهيد نحن سائرون و نقسم أن نثأر لدمائك الزكية
روابط صورة الشهيد
2009 / 1 / 1
روابط صورة الشهيد:
http://upload.all-patch.org/images/1162martyr palestine.jpg
http://upload.all-patch.org/images/32199clip_image002.jpg
http://upload.all-patch.org/images/30345martyr.jpg
بيان استشهاد الرفيق عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية بموقع مراكش
2009 / 1 / 1
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي
بيان الشهادة
في الوقت الذي تغتال فيه الصهيونية الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة ، يعمل النظام الصهيوني القائم بالمغرب على تثبيت و تأكيد المزيد من ولائه للإمبريالية ، وعلى نفس نهج الصهيونية في تقتيل أبناء الشعب المغربي الفاضحين لحقيقة محاولات النظام إفراغ القضية الفلسطينية من مضمونها الحقيقي ، و خير دليل على ذلك الاغتيالات في صفوف الحركة الطلابية خلال السبعينات و الثمانينات ( الشهيد محمد كرينة ،الشهيدة زبيدة خليفة ، سعاد السعيدي ، عادل الأجراوي.) كل هؤلاء الشهداء سجلوا أسماءهم ضمن لائحة من فضحوا تآمر النظام القائم بالمغرب مع التحالف الثلاثي الامبريالي الصهيوني الرجعي ، لتستمر الحركة الطلابية في المزيد من السير على درب الشهداء ، و هذا بالضبط ما أكدته النضالات التضامنية للشعب المغربي في كافة أنحاء هذا الوطن الجريح ، و في مقدمتها طبعا الحركة الطلابية في جل المواقع الجامعية و على رأسها موقع مراكش الصامد ، ففي الوقت الذي انخرط فيه المناضلين بمعية الجماهير الطلابية للتنديد بجرائم الامبريالية ضد الشعب الفلسطيني في أول تظاهرة تضامنية مع شهداء غزة في العالم ، يأبى النظام الرجعي و كعادته إلا الاتجاه إلى القمع و الاعتقال في حق الطلاب و عائلات معتقلي انتفاضة 14/15 ماي 2008 ، لتدخل الجماهير الطلابية في سلسلة من المواجهات الدموية ليومين على التوالي – السبت و الأحد 27/28/ دجنبر 2008 – مما خلف مزيدا من المعتقلين و المعطوبين و الجرحى و شهيد آخر ينضاف إلى قائمة شهداء القضية الفلسطينية.
إنه الرفيق عبد الرزاق الكاديري مناضل فصيل النهج الديمقراطي القاعدي و هو من مواليد 28/07/ 1987 ب أحد سيدي عبد الله غيات بمراكش.
يدرس بالسنة الثانية قانون خاص ، عرف بنضاله إلى جانب رفاقه بالنهج الديمقراطي القاعدي ، التحق بكلية الحقوق بالموسم الجامعي 2007/2008 و هو الموسم الجامعي الذي عرف أقوى معركة شهدتها الحركة الطلابية في مواجهة الميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع ، تمكن رفقة مناضلين آخرين من فتح أول حلقية نقاش بعد القمع الأسود الذي عرفه الموقع في 14/15/ماي ، و هو ما فسح المجال لالتحاق باقي المناضلين بالساحة الجامعية رغم مذكرات البحث الصادرة في حقهم .
أما خلال هذه السنة فالشهيد التحق بنضالات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منذ بداية الموسم الجامعي ، و ساهم بشكل فعال في الدعاية للخطوات النضالية التي أقدم عليها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بقيادة الفصيل الثوري ( اقتحام الحي الجامعي / المواجهات مع قوات القمع / مقاطعات الامتحانات و الدروس...) .
قام بتسيير التظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمعية رفاقه في النهج الديمقراطي القاعدي يوم السبت و التي توجت بمواجهات مع قوات القمع ، نتج عنها اعتقال ثمانية طلبة و رفيقة ، و في اليوم الموالي التحق بالتظاهرة الأخرى التضامنية كذلك مع الشعب الفلسطيني و المنددة باعتقال المناضلين ، توجت هي الأخرى بمواجهات كان للرفيق عبد الرزاق الكاديري دور مهم فيها رفقة المناضلين خصوصا المواجهات التي شهدتها الأحياء المجاورة للمركب الجامعي ، قبل أن تحاصرهم قوات القمع بإحدى الأزقة بالوحدة الثالثة ، حيث تلقى عدة ضربات على مستوى الرأس من طرف مجموعة عناصر من قوات القمع تحت إمرة المدعو ( محمد طوال نائب والي الأمن ) ، أصيب على إثرها الشهيد بنزيف داخلي على مستوى الرأس ليلفظ أنفاسه الأخيرة على الساعة الرابعة صباحا من يوم الاثنين 28/12/2008 . و من أجل إخفاء معالم جريمته قام النظام القائم باختطاف جثثه من داخل مستشفى ابن طفيل و رفضه إعطاء أي معلومات لعائلته تحت ذريعة أن هذا الاسم غير موجود في سجلات المستشفى ، و للإشارة سبق لعائلته أن تلقت معلومات من داخل المستشفى تفيد بأنه داخل العناية المركزة ، قبل أن تفاجئ بأن ابنها لم يعد داخل المستشفى و هي محاولة أخرى من النظام القائم لإخفاء هوية الشهيد كما فعل مع الشهيد الدمناتي و باقي شهداء الشعب المغربي.
و في الأخير نعلن فصيل النهج الديمقراطي القاعدي :
- تعازينا الحارة لعائلة رفيقنا الشهيد .
- تنديدنا باغتيال رفيقنا عبد الرزاق الكاديري .
- تنديدنا بالمجازر التي ترتكبها الصهيونية بفلسطين و الصهيونية بالمغرب .
- تنديدنا باعتقال توفيق الشويني أحد أفراد عائلات معتقلي انتفاضة 14/15/ ماي 2008 .
- تضامننا مع القضية الفلسطينية قضيتنا الوطنية .
- عزمنا النضال حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين .
- دعوتنا كافة المواقع الجامعية التحرك العاجل ضدا على هجمات النظام الصهيوني القائم بالمغرب.
مراكش 01/01/2009
المصدر : النهج الديمقراطي القاعدي