مستمرون ايها المخزن رغم الاعتقالات ورغم الاختطاف ورغم تلفيق التهم
متواجدون مع الجماهير رغم القمع والسجون والمعتقلات.
لم يكن صدفة ان يتصل بنا من تبقى من عائلة المزارع علال الذي سميت باسمه مزرعة ايام الاستمار باسمه
-جردة علال-
واستمر عاملا مزارعا بها بعد ان غادرها اصحابها الذين كانت ديانتهم يهودية ولايدري جيرانهم اين استقر بهم الحال ....
جردة علال استولت عليها العمران واصبحت مالكة لها واصبح التشرد مال من كانوا حراسا وعمالا من ابنا علال واحفاده ممن لم يستفيدوا بعد من سكن بديل.
ولعل الكل على اطلاع على الاعتقال الذي كان من نصيب اعضاء الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي اواخر2010 على يد السلطات المحلية والتي امضى بموجب تهم ملفقة بتكسير زجاج المقاطعة 8 من افرادها انذاك مددا بسجن عكاشة رفقة المتضرر علي بهما.
التضامن مع نور الدين الرياضي و رفاقه بالبرنوصي تتوسع
كلنا ضد اضطهاد المناضلين السياسيين و الحقوقيين، و النقابيين، و
الجمعويين، و مختلف مناضلي الحركات الاجتماعية
La présidente de l'AMDH, Khadija Ryadi, et l'infatigable militante de l'AMDH, Rabiâ Bouzid, se sont déplacées à Casablanca le mardi 21 décembre 2010 (jour de procès des 8 militants de l'AMDH) pour participer au sit in de protestation contre l'arrestation arbitraire du militants Nour Eddine Errayadi et de ses camarades de la section de l'AMDH (Bernoussi)
من بيان الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي
لكن الدولة لم تجد الا أسلوب المناورة والتسويف وفي غالب الاحيان التعامل بالقمع والاعتقال كما هي الحال بالنسبة للعديد من المواطنين ومناضلي الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي...
..................
حقوقيون يواجهون تهما ثقيلة في ملف سكان الصفيح بسيدي مومن
أمر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء، مساء أول أمس الخميس، باعتقال نورالدين رياضي، من مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالبرنوصي، ومحمد الدليمي، منسق الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بجهة الدارالبيضاء الكبرى، وعبدون الغليمي، من داخل المحكمة، وحدد يوم 21 دجنبر الجاري موعدا لأولى جلسات المحاكمة.
وذكرت مصادر حقوقية أن اعتقال الناشطين الحقوقيين جاء على خلفية تعبيرهما عن تضامنهما السلمي مع ناشطين آخرين، اعتقلوا، الثلاثاء الماضي، من طرف أمن حي أناسي، بعد مساندتهم لأحد سكان الحي الصفيحي "جردة علال"، علي بهمة، في سيدي مومن، بالدارالبيضاء، بعد تمزيق خيمة بلاستيكية اتخذها مسكنا رفقة عائلته، إثر هدم منزله الصفيحي، ومع مواطن آخر، يدعى مصطفى حجلي، هدم منزله، وألقي به في الشارع.
وأضافت المصادر نفسها أن "تهما ثقيلة، هي تخريب ممتلكات الدولة، والاعتداء على عون سلطة" تلاحق نورالدين رياضي، ومحمد الدليمي، وعبدون الغليمي، رفقة ناشطين حقوقيين آخرين، اعتقلا الثلاثاء الماضي، هما أحمد بوسنة، وحسن بوحداد، إضافة إلى المراسلين الصحافيين، بوشعيب النوري، ومحمد الحيان، ومواطن متضرر من عملية الهدم.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن وقفة احتجاج نظمت، صباح أول أمس الخميس، أمام المحكمة الابتدائية عين السبع، تزامنا مع محاكمة المعتقلين، المنتمين إلى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع البرنوصي، والشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بالدارالبيضاء، شارك فيها أزيد من 300 شخص من سكان الصفيح، وفعاليات جمعوية.
ورفع المحتجون شعارات طالبوا من خلالها بـ"الحد من المحاكمات المجانية"، وأدانوا "الإفراغات والمحاكمات، التي تطال البسطاء، وسياسة الكيل بمكيالين في تطبيق القانون".
وتعود ملابسات هذه القضية، حسب مصادر مقربة من الملف، إلى يوم الثلاثاء الماضي، بعد تضامن مجموعة من الحقوقيين مع المواطن علي بهمة، إثر تمزيق خيمة بلاستيكية اتخذها مسكنا رفقة عائلته، ومع المواطن مصطفى حجلي، الذي هدم منزله، وبعد تلبية لقاء مع المسؤولين عن الملحقة الإدارية 71، بكاريان الرحامنة، لم يتوصل الطرفان فيه إلى نتيجة.
وأضافت المصادر أنه، بينما كان المتضامنون يغادرون مكان الاحتجاج، لاحظوا أمتعة علي بهمة ملقاة في أحد أركان الملحقة، ما دفع بعضهم إلى المطالبة بإرجاعها إلى مكانها، الأمر الذي أثار حفيظة بعض أعوان السلطة، الذين "اعتدوا على بعض المتضامنين، وجردوا بعض مراسلي الجرائد الوطنية من آلات التصوير، وكسروا إحدى الواجهات الزجاجية للمقاطعة، وتظاهر أحدهم بالإغماء، من أجل تلفيق تهم ثقيلة للجميع، والزج بهم في السجن".
متواجدون مع الجماهير رغم القمع والسجون والمعتقلات.
لم يكن صدفة ان يتصل بنا من تبقى من عائلة المزارع علال الذي سميت باسمه مزرعة ايام الاستمار باسمه
-جردة علال-
واستمر عاملا مزارعا بها بعد ان غادرها اصحابها الذين كانت ديانتهم يهودية ولايدري جيرانهم اين استقر بهم الحال ....
جردة علال استولت عليها العمران واصبحت مالكة لها واصبح التشرد مال من كانوا حراسا وعمالا من ابنا علال واحفاده ممن لم يستفيدوا بعد من سكن بديل.
ولعل الكل على اطلاع على الاعتقال الذي كان من نصيب اعضاء الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي اواخر2010 على يد السلطات المحلية والتي امضى بموجب تهم ملفقة بتكسير زجاج المقاطعة 8 من افرادها انذاك مددا بسجن عكاشة رفقة المتضرر علي بهما.
التضامن مع نور الدين الرياضي و رفاقه بالبرنوصي تتوسع
كلنا ضد اضطهاد المناضلين السياسيين و الحقوقيين، و النقابيين، و
الجمعويين، و مختلف مناضلي الحركات الاجتماعية
La présidente de l'AMDH, Khadija Ryadi, et l'infatigable militante de l'AMDH, Rabiâ Bouzid, se sont déplacées à Casablanca le mardi 21 décembre 2010 (jour de procès des 8 militants de l'AMDH) pour participer au sit in de protestation contre l'arrestation arbitraire du militants Nour Eddine Errayadi et de ses camarades de la section de l'AMDH (Bernoussi)
من بيان الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي
لكن الدولة لم تجد الا أسلوب المناورة والتسويف وفي غالب الاحيان التعامل بالقمع والاعتقال كما هي الحال بالنسبة للعديد من المواطنين ومناضلي الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي...
..................
حقوقيون يواجهون تهما ثقيلة في ملف سكان الصفيح بسيدي مومن
أمر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء، مساء أول أمس الخميس، باعتقال نورالدين رياضي، من مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالبرنوصي، ومحمد الدليمي، منسق الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بجهة الدارالبيضاء الكبرى، وعبدون الغليمي، من داخل المحكمة، وحدد يوم 21 دجنبر الجاري موعدا لأولى جلسات المحاكمة.
وذكرت مصادر حقوقية أن اعتقال الناشطين الحقوقيين جاء على خلفية تعبيرهما عن تضامنهما السلمي مع ناشطين آخرين، اعتقلوا، الثلاثاء الماضي، من طرف أمن حي أناسي، بعد مساندتهم لأحد سكان الحي الصفيحي "جردة علال"، علي بهمة، في سيدي مومن، بالدارالبيضاء، بعد تمزيق خيمة بلاستيكية اتخذها مسكنا رفقة عائلته، إثر هدم منزله الصفيحي، ومع مواطن آخر، يدعى مصطفى حجلي، هدم منزله، وألقي به في الشارع.
وأضافت المصادر نفسها أن "تهما ثقيلة، هي تخريب ممتلكات الدولة، والاعتداء على عون سلطة" تلاحق نورالدين رياضي، ومحمد الدليمي، وعبدون الغليمي، رفقة ناشطين حقوقيين آخرين، اعتقلا الثلاثاء الماضي، هما أحمد بوسنة، وحسن بوحداد، إضافة إلى المراسلين الصحافيين، بوشعيب النوري، ومحمد الحيان، ومواطن متضرر من عملية الهدم.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن وقفة احتجاج نظمت، صباح أول أمس الخميس، أمام المحكمة الابتدائية عين السبع، تزامنا مع محاكمة المعتقلين، المنتمين إلى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع البرنوصي، والشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بالدارالبيضاء، شارك فيها أزيد من 300 شخص من سكان الصفيح، وفعاليات جمعوية.
ورفع المحتجون شعارات طالبوا من خلالها بـ"الحد من المحاكمات المجانية"، وأدانوا "الإفراغات والمحاكمات، التي تطال البسطاء، وسياسة الكيل بمكيالين في تطبيق القانون".
وتعود ملابسات هذه القضية، حسب مصادر مقربة من الملف، إلى يوم الثلاثاء الماضي، بعد تضامن مجموعة من الحقوقيين مع المواطن علي بهمة، إثر تمزيق خيمة بلاستيكية اتخذها مسكنا رفقة عائلته، ومع المواطن مصطفى حجلي، الذي هدم منزله، وبعد تلبية لقاء مع المسؤولين عن الملحقة الإدارية 71، بكاريان الرحامنة، لم يتوصل الطرفان فيه إلى نتيجة.
وأضافت المصادر أنه، بينما كان المتضامنون يغادرون مكان الاحتجاج، لاحظوا أمتعة علي بهمة ملقاة في أحد أركان الملحقة، ما دفع بعضهم إلى المطالبة بإرجاعها إلى مكانها، الأمر الذي أثار حفيظة بعض أعوان السلطة، الذين "اعتدوا على بعض المتضامنين، وجردوا بعض مراسلي الجرائد الوطنية من آلات التصوير، وكسروا إحدى الواجهات الزجاجية للمقاطعة، وتظاهر أحدهم بالإغماء، من أجل تلفيق تهم ثقيلة للجميع، والزج بهم في السجن".